يعقب ما هو بلوي والله بلي برئه منه ومن اشكاله
والعتب ما هو عليه العتب على اللي ترك له الحريه بالتطاول على الدين بدون حساب
ومن أمن العقاب ساء الادب
بعيدا عن العواطف يا إخوان سعود يبقى بلوي شئنا أم أبينا والهداية بيد الله
( إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء)
ونسأل الله الثبات حتى الممات ولا أحد معصوم من الخطأ إلا الأنبياء فيما يبلغون عن ربهم
وبدل الألقاب الغير لائقة لماذا لا ندعو له بالهداية بدل الدعاء عليه؟
ولماذا لا نرد على كثير من الكتاب غيره ؟
والهيئة ليست معصومة ولا يعني هذا أني ضد الهيئة ولا يعني الموافقة على كل مايقوم به بعض المحسوبين عليها .
ولي عتب على المنجور في رده الأول صحيح يوجد أخطاء من بعض( المطاوعة) كما تسميهم لكن لا يجوز أن نعمم الحكم على الجميع
ولكم مني جزيل الشكر
كم من مريد للخير لا يدركهاتبعوا ولا تبتدعواالقدوة المطلقة نبيناصلى الله عليه وسلمعليكم بالكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح
يعقب ما هو بلوي والله بلي برئه منه ومن اشكاله
والعتب ما هو عليه العتب على اللي ترك له الحريه بالتطاول على الدين بدون حساب
ومن أمن العقاب ساء الادب
اخوي محمد الخولي : انا اشهد لك انك من العقلا في هذا الحوار وبارك الله فيك وبرجاحت عقلك اتمنى لك التوفيق بالدنيا والاخره 0 وكذلك اخونا محمد مطلق المعيقلي
موضوع الاخ سعود يبقى بلوي والنعم فيه اما توجهاته بينه وبين ربه لعل سريرته افضل من اللذين يشتوموه ويشتموني معه وانا اقول جزاكم الله خيرا على كل حال الموضوع وجهت نظر لااقل ولااكثر واتمنى من بعض الاخوان لايحولها لامور شخصيه مثل ( ابراهيم رفاده ) واقول له الجنه مطلب المسلم وانا مسلم 0 والحرمان منها بيد خالقها وليس بيد المخلوق وانا شخصيا اتمنى لاخونا سعود البلوي التوفيق وان يثبت قلبه ولسانه على الدين والحق وان يغفر ذنوبه وان الله لايواخذنا بذنوبنا انه غفور رحيم وان يدخلنا واخوننا المسلين الجنه فلايجوز الدعاء على المسلم بالنار ارجو ان تعرف هذا ياخ ( ابراهيم رفاده ) اتمنى مشاركة العقلا بهذا المنتدى
لالالالالا اخوي ابراهيم بارك الله فيك
ليس كذا تورد الابل
مهما كان المنجور حتى لو اخطاء فلا تدعي عليه بالحرمان من الجنه
أدعي له بالهدايه أفضل
نسأل اهدايه لي ولكم
لا يجوز الدعاء على المسلم بسبب وقوعه في المعصية، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: أتي النبي صلى الله عليه وسلم برجل قد شرب، قال اضربوه قال أبو هريرة: فمنا الضارب بيده، والضارب بنعله، والضارب بثوبه. فلما انصرف قال بعض القوم: أخزاك الله. قال: " لا تقولوا هكذا، لا تعينوا عليه الشيطان" رواه البخاري. فدل الحديث على عدم الدعاء على العاصيين بما يبعدهم عن الله، ويساعد عليهم الشيطان، ووجه عون الشيطان عليهم بذلك أن الشيطان يريد بتزيينه له المعصية حصول الخزي له، فإذا دعوا عليه فكأنهم حصلوا مقصود الشيطان، وهذا لا ينافي أن المسلم مطالب بإنكار المنكر، وتبيين الصواب، ولكن بعد التحلي بآداب الأمر والنهي واجتناب السب والوقوع في العرض، لأن ذلك يوغر الصدر ويهيج الغضب ويورث العداوة ويخرج عن المقصود.
تقبلو مروري
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات