دخووول على عجل ولعل لي عوووده
في شهر رمضان الماضي
ومن خلال متابعتي لأحد البرامج المميزه في أحد القنوات
كان موعدي أنا وغيري من المتابعين
مع حلقه ذو نكهةٍ خاصه
حلقه لاتكفي كلمات الدنيا أن توفي هذه الحلقه
ولو جزءاً مما تستحقه
تلك الحلقه كان عنوانها ((ماذا لو كان بيننا))
وكان المقصود هنا سيد الخلق الرسول صلى الله عليه وسلم
وكنا نتابع تلك الحلقه والقلوب قد تعلقت بكل كلمةٍ نسمعها
كل همسةٍ نراها
إلى أن أتت تلك اللحظه
عندما فاجأنا مقدم البرنامج بسؤال سأل به
من التقى بهم
هذا السؤال شعرنا به كما شعر به السائل و المسؤول
هذا السؤال أبكى القلوب
وذُرفت الدموع عندما نعانق الخيال معه
هذا السؤال قبل أن تبدأ بالإجابه عليه
تقف منبهراً بمهولة الموقف حتى لو كان من محض الخيال
هذا السؤال أحببت أن أنقله لكم هنا
وأتمنى قبل أن تجيب أن تتخيل الموقف
وكأنك تعيشه فما أروع تلك اللحظه حتى لو عشناها في خيالنا
السؤال
هو
أخي الغالي
أختي الفاضله
لو كان الرسول صلى الله عليه وسلم أمامك
وأتيحت لك الفرصه للحديث إليه لدقيقتان فقط
ماذا تقول ؟
أخي الغالي
أختي الفاضله
أنثرا هنا ماتشعرا به بدون قيود أو حواجز
فالموقف عظيم فعيشا هذا الموقف
بكل مابه من إحساس مبهر و رائع
فالدقائق معدوده .
أحبك أحبك أحبك أحبك
يارسول الله
خالد البلوي
دخووول على عجل ولعل لي عوووده
أبرئ إلئ الله من كل كلمة سوء أو إثم أو شرك قلتها أو كتبتها وأستغفره عنها وأتوب إليه
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي وسلم على سيد الخلق
:
لطالما تمنيّت أن أعيش بزمنه ( صلى الله عليه وسلم )
لكنني لم أتخيل أن يكون بيننا في زمننا هذا
مخجل جداً .. ذلك الإحساس
أين نحن من سنته
أيننا حينَ سخروا منه ؟
ليتنا كنّا ترابا قبل ذلك اليوم
:
حبيبي ..، رسول الله
أطهر من أن أتخيله في هذا الزمن
سـ أقف هناك حيثُ كنت أتخيلني في زمنه ..!
:
الأستاذ / خالد السحيمي
لموضوعك هذا نكهه خاصه
هيَ أنني لم أقرأ قبله موضوعا يصل لحجمه
روعةً وجمالاً ورقيّاً
:
انتقاء بآذخ ... وجداً
:
ألفُ تحية
وأطيب صباح
لا شيء يستحق الذكر !![]()
الحمدُ لله ربّ العالمين، له النعمة وله الفضل وله الثناء الحسن، والصلاةُ والسلامُ الأتَمّان الأكملان على سيدنا محمّد وعلى ءاله و أصحابه الطيبين الطاهرين.
من حديث أبي قتادة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم :"مَن رءاني في المنام فقد رءاني حقًّا فان الشيطان لا يتزيَّ بي" وعنده أي عند البخاري من حديث أبي هريرةَ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم :"مَن رءاني في المنام فسيراني في اليقظة".
ان رؤيةَ الرسول صلّى الله عليه وسلّم فيها بِشارةٌ كبيرة وهيَ انه لا بُدّ ان يراهُ في اليقظة وهو مؤمن حتّى لو كان حينَ رؤيتِه لرسولِ الله كافِرًا في المنام فانه لا بُدّ ان يؤمن،
فمَن رءاهُ في المنام فليَحمدِ الله تعالى لان في ذلكَ ضمانا له بانه يموتُ على الإيمان،
وفي هذا الحديث أيضًا بيان ان الشيطان لا يستطيعُ ان يتمثلَ بصورته صلّى الله عليه وسلّم ،
ومَن رءاه عليه الصلاة والسلام على صورتِه الأصلية أكمَلُ وأعظمُ في البشرى من الذي رءاهُ على غيرِ صورتِه،
نسألُ الله تباركَ وتعالى ان يرزقَنا وإياكم رؤيةَ حبيبِه محمّدٍ عليه الصلاة والسلام على صورتِه الأصلية ءامين..............
وبعد تلك المقدمة لن اقول لة الا اطلبنا الى جوارك في الاخرة لاتتركنا فنحن بحاجة إليك
[CENTER]
بصراحه موقف عظيم.....ولاكيد ان المشاعر ستكون برؤيته صلى الله عليه وسلم بين الفرح والبكاء
بين الاعتذار والندم...نعم نعتذر لك اافضل خلق الله عن تقصيرنا بنصرتك ..بالاخذ بسنتك..بالأرتقاء
لادبك..نندم على مافرطنا من ديننا ...من سنننك.....الخجل يعترينا فلن نستطيع ان نرفع اعيينا به
(صلى الله علية وسلم ) ....نبكي خوفا ان يكون تقصيرا قد ابعدنا عن سننه (صلى الله عليه وسلم)
يارسول الله يانور قد اضاء لنا درب الظلمات...يامن تلألاا نور وجهك واشرقت منه شمس الخيرات
فانتشرت حتى وصلتنا رغم كل هذه السنوات....
نحبك ...نحبك ...نحبك....يارسول الله ...
اللهم ادخلنا مدخله....اللهم احشرنا معه كما احببناه ولم نره....اللهم ارزقنا ومن يقرا..من يده الشريفه شربت هنيئة مريئة لا نظماء بعدها أبدا...اللهم امين
موضوع رائع اخي خالد....فاضت له المشاعر..تحياتي
سبحان الله العظييييم ,,,, ولا اله الا الله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات