.*.ضُعف تعليمنا وتبوءهُ المراتب المُتأخرة بين الدول
لا يتحمل عبئه المناهج فقط
بل الضعف مُقسم بين
المناهج / القرارات المُتخبطة من وزارة التعليم والتطبيق العشوائي لها
/ وطرق التعليم أو التدريس المُتبعة / والمعلمين أنفسهم وكثير منهم يحتاج إلى تدريب أكثر
:
نحتاج أن نغير بما يتناسب مع قيمنا مع طبيعة مجتمعنا مع ما يتوافق والتطورات
الحاصلة
لا أن يأتي التغير تقليد لغيرنا أو أن يُأتى بمناهج غيرنا أو طرق تدريس غيرنا وتطبق علينا..
:
استاذ : سامر
إن كان حُصر ورُكز التغيير بتلك الحلقة على المناهج والمناهج الدينية بالذات
فإني أرى أن التغير لابد أن يشمل طرق التدريس
وكثير من التعاميم بالإضافة الى المناهج
وأن يبتعد قدر الإمكان عن اسلوب التلقين والحفظ المُتبع
وحث الطلاب على التفكير والإبتكار
:
سلمت على المقال
تقديري
.*.
المفضلات