شكرا لكي ياسمين السحيمي على الموضوع
في خاطري أشياء
في خاطري
أسولف لكم عنهم . . >> أبداً>> ماني طرف![]()
هو وهي
أبتدئتها في مخيمي وسأكملها هنا
الأشعار التي سترد > بقلم " هو"![]()
. . . . . .
هو / هي
كانا طفلان . . يتشاركان كل شيء سوياً
اللهو . . ألواح الشوكولاء. . دفاتر التلوين
الأقلام الخشبية الملونه . .
السكاكر التي كانو يسترقونها من الـ " بولية" التي تسكن فوق مكتب
جدهم . . .![]()
كل شيء . . حتى الحزن يقتسمونه سوياً . . .
لست حزينه لا أبداًفالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساهاوأماني كثيرهتسقط جميعها أن حضرت أنت
شكرا لكي ياسمين السحيمي على الموضوع
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
الله يعطيك العافية
هي تجتمع مع عائلتها ككل ليلة بعد أن يعود والدها وأخوتها من صلاة التراويح
وأمها التي أنتهت من صلاة التراويح للتو ولاتزال
مرتديه " حجاب صلاتها"
هي/ وأخواتها اللاتي . . أنتهينا من صلاة التراويح
وقراءة الأجزاء التي يختمنها سوياً كل ليله
أتخذ كل منهما مكانه . . وكالعاده يتفقد والدهم
أحوالهم . . كما لاينسى سؤال كل واحد منهم كم
جزء أنهى يومه ذا
ولم تخلو جلستهم من تبادل أطراف الأحاديث المضحكه
وغيرها . . .
تحدث أخيها الأكبر قائلاً . .
دوماً نضيع أوقاتنا بالحديث عن كل مايزعجنا . .
رؤسانا بالعمل . . مدارسنا . .
منازلنا . . صخب الشوارع. .
خيانة العماله . .
كل شيء مزعج . .
وننسى أن نتحدث عن مايبث البسمه بداخلنا لرؤيته . .
أو حتى مروره بـ شريط ذاكرتنا . .
تحدث الجميع . . . بينما هي طلبت من أخيها . . أن تكن
أخر من يتحدث
التفت نحوها أخيها . . واضع يده من خلق عنقها " وهي
تجلس جواره "
أذا لتتحدث طفلتنا . . > فتنفس أخوها الأصغر بعمق
قائلاً : بصوت عال
وكم أود أن لايطول حديثها كـ المعتاد وينتهي بـ حفلة بكاء
رمقت أخيها بنظرة ساخره وعدلت من جلستها . . وقالت
كثيره ابتدئها بذكريات الطفوله فطفولتي أزهىء شيء
بحياتي
ضحكت كثيراً قبيل قليلً من أميرتنا "لان مايفرحها سوى
عروستها التي جلبتها لها خالتي نوره "
ولاكنني أنا أيضاً كل مافتحت صندوق ألعابي التي
لازلت أحتفظ بها منذ طفولتي أشعر برغبة بالقهقه بصوت
عال . . كل مافتحته
أتذكر صديقاتي بنات جيراننا
بالحي القديم الذي كنا نسكنه
أيضاً أتذكر بائع حلوى " غزل البنات" الذي أبتاعها
منه كل مساء
وكنت أطعم منها عروستي ظناً مني بأنها تعشق الحلوى كـ انا
أيضاً لا أنسى يدا أمي الحانيه التي تتفقدني منتصف
الليل لتغطيني
ولا أبتسامة أبي لي كل مارأني وردد أقبلي ياياسميني
و و و
سكتت قليلاً فـ شعرت بغصة بحلقها وكتمت ن ف س ه ا
لأن طيف أحدهم مر أمامها
رتب على كتفها أخيها بــ ألم
و قال تابعي نسمعكِ ياياسمينتنا :
فقالت :
أشخاص تمنحهم القلب / الحب ..
فيــ يمنحونك / الغياب مقابل
تشتاقهم. . .
ولا يشعرون بك
أتصدقون
أن ذالك الشوق من الأشياء التي تجعلني أبتسم أيضاً
رغم العلقم !!!
لأنه يثبت لي أن قلبي لازال ينبض بــأطهر حب
قال أخيها الأصغرمشاركها حديثها : مؤكد أن كل مامنح
دون البحث عن مقابل فهو طاهر
وأنتِ قلبكِ كــ أسمكِ يتدثر بياض
فكيف لايحمله الأخرون معهم !!!
وأقتطعت أحاديثهم أختها
وهي تقول " منو يبي يحلي مع القهوه ؟
ترى ياسمين سوته ؟؟
فتقافز أخوتها ليبحث كل منهم عن حصته
> فأبتسمت
وهي تتذكر قوله " أنتبهي تسوين لهم حلى ياكلونك معه"
![]()
لست حزينه لا أبداًفالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساهاوأماني كثيرهتسقط جميعها أن حضرت أنت
هو : صباحك خير قلبي
هي : أكيد خير دامك فيه
أخبارك
هو : أتركيك مني أخبارك أنتِ !!!
_ زينه بشوفتك
هي: خذ هذي لك >![]()
هو : عمرك شفتي ورد يهدي ورد
هي : آيــــــــــــه أنا تدري ليـــه
هو : لامادري !!!
هي : عشان أبغى أكون يمك على طول
شفت جنون أكثر من كذي![]()
هو : يطوقها بذراعاه ويقول ضاحكاً
الله لايحرمني منك ويلوموني يوم أحبك
هي : ولامنك
ويسود الصمت طويلاً
. . . . . . .
. . . .
. . .
. .
فيقول قاطعاً الصمت : تدرين أنتِ شنو بالنسبه
لي !!
هي : لامادري بس الأكيد إني أحتاج أدري!!
هو : مثل المطر أينما وقع نفع > ويبتسم
هي: تغرق ضحكاً شفتها !!
هو : لا ماشفته بس خبرتني العصفوره
هي: طيب ماقالت لك العصفوره بعد أني سويت لهم
حلى على الفطور وماكلوني !!!
هو : ألا قالت بعد أنك كتبتي جنبك لوحه مكتوب
فيها هنا ممتلكات خااصه يمنع الأقتراب![]()
هو/ يكفيك دلال تعلمين مقدار عشقي لكِ
لست بحاجة لكل تلك الاسئلة التي تحاصرينني
بها دوما
فلاداعي لاافتعال كل ذاك
" ربما أن هي افرطت بـ عشقها لك كثيراً
فلا تلمها ياسيد العشق فهي لم تتعلم دهاء الأناث معالرجال فأنت أول من طرق باب قلبها عشقاً
لربما كانت الطفولة طاغيةعلى كل شيء حتى في سؤالها الذي يربكك "
_ شفييك مشغول عنيا!!!
أدار ظهره لها وذهب بحثاً عن ونيسته التي يحب التسامر معها" لم يخبرها أنه عاد ليقلبها بين
يداه "
ولكنها اشتمت رائحتها معه عندما عاد
فقط أكتفت بــ كتابة رسالة له ووضعتها فوق وسادتهليقرائها عندما يعود
ليتك بقيت " أخي الأكبر " كما كنت اردد لهم دوماً
عندما احن إلى رؤيتك واشتاقلــ ممارسة جنون الطفلة بحضرتك
أتعلم لما تمنيت ذا !!!
لأنني أخشى أن أفقدك
فلا بقيت أخي
ولاحبيبي أيضاً![]()
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات