بنيتي ياسمين خاطرة رائعة ، ولكن ليكتمل جمالها عليك بمايلي:0
التزمي الفصحى ، والبعد التام عن أي لفظة عامية قد تفسد جمال النص 0
أكثري من قراءة الكتب الأدبية التي تصقل موهبتك ، وجميل أن تقرائي العبرات
والنظرات للمنفلوطي 0 أو غيرها من الكتب
تقبلي وجهة نظري بكل رحابة صدر![]()
![]()
0
أقبل الربيع
أهلاً بحضورك وكل مايحمله
هناك أمر أريد أن يتأكد منه الجميع
لم أكتب وأنا أنتظر الأطراء فقط . .
فكما الثناء محبب . . أريد النصح الذي يرقي بقلمي
هذه محاولة أولى من " قلمي " لدمج بعض من العامية لــ الفصحى
ليس لتشويه النص ولكن ليكن أقرب لأحساس القاريء في بعض
المواقف . .وسأخذ هذه النقطه بعين الأعتبار . . وسأحاول قدر المستطاع > التخفيف منها بــ هي وهو القادمه![]()
أسعدني حظورك![]()
لست حزينه لا أبداًفالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساهاوأماني كثيرهتسقط جميعها أن حضرت أنت
*
*
هو / في اليوم التالي > تسجيل الدخول
> رسالة بريديه جديده من ( غصون الياسمين )
فتح . .
و
خذلان . . . . . . . . . .![]()
ومافعل هو
رد:
إبذمتـك دمعـك عشـاني لا يبلل ( وجنتيك )
إبذمتك لا يضيق صدرك / وإظحكي / ولا تزعلي
البارحه ماكان قصدي " أزعلك " بس كنت أبيك
[ همك و حزنك والمشاكل ] بـس ترميهـا علي
ياسيده ’ جيتـك وأنا إبكـل كلي ( مشتريك )
وآآطى على روس الرجال اللـي تبي > تذلكي
إيه كفـو وِ قدهـا ولو تبـي روحي " تجيك "
ماعلي إمن المـلامه دآآآم أحسـك بس > لي
آآخذ بحقك / وأحطك بين ذي " وبين " ذيك
وإتمخطـري بين العيون وآآآآآمري وتدللـي
وبذمتك دمعـك عشاني لا يبلـل ( وجنتيك)
إبذمتك لا تزعلـي لا تزعلـي لا تزعلـي
و
ارسال
.
. .
*
*
هي
ليلتها كانت سيئة وليس هو أيضاً بأفضل حال منها
كانت تدعو النوم لمعانقتها منذ العاشرة مساء . .
والأن . . الساعه السابعه صباحاً . .
ولم يحظر / النوم بعد . .
رفعت الستائر عن شبابيك . . " غرفة خالتها ساره"
التي تنام فيها هي . . بعدما حضرت لبيت جدتها
فتحت الشبابيك لتئذن للشمس ان تمد أشعهتا بالغرفه . .
لتطرد الكسل والحزن عنها سوياً . .
أعدت فنجان قهوتها . . " الساده " على غير المعتاد
فتحت حقيبتها . . أخرجت الكاسيت الذي تحمله معها أينما ذهبت
وادارت المسجل "
سألوني الناس . . عنك ياحبيبي . .
كتبوا المكاتيب واخذناالهواء . .
بيعز عليه غني ياحبيبي . .
لا أول مره مابكون سواء . .
سقطت دمعاتها على دفتر مذكراتها الذي تقلبه بين يداها . . .
واخذت تردد "لأول مره مابنكون سواء"
كيف هو صباحه الآن . . هل يتناول فنجان قهوته ! !
يستمع لفيروز ! ! . . .
يطعم . . "ودود" طائرهم ! !
يقراء جريدة الصباح ! !
أيفعل كل ذالك
وحده هذا الصباح
فتحت . . بريدها . . فهي تعلم تماماً انها ستجد شيء منه
بالأصل . . لاتفتحه ألا اذا كانت بعيدة عنه . .
وجدت ماكتب . .
رفعت سماعة الهاتف :
هي : محمد وينك فيه ! !
اخوها : بالبيت يعني ويني فيه هالحزه
هي : وتشعر بغصة . . تحاول بلعها . .
ولكن لاجدوى . .
اخوها : ياسمين شفيك ؟ محتاجه شيء؟
هي : لا . . بس
وتختنق بكاء . .
اخوها : ياسمين شفيه صوتك ! !
هي : مافيني شيء بس أبيك توصلني
تعرفني ما اراتاح الا بحجرتي . .
.
![]()
.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات