سبحان الله
وكما ذكرتي
قال تعالى (( وما ينطق عن الهوى - ان هو الا وحيٌ يوحىِِِ ))
صدق الله العظيم
ام علي
جزاكي الله خير الجزاء اختي على الموضوع القيم و الفيد
وجعله الله في موزين حسناتك
السلام عليكم
روى البرا ء بن عازب(رضي الله عنه)
كان النبي صلى الله عليه و سلم
إذا أراد أن ينام وضع يده تحت خده الأيمن و يقول : ( اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك )
نعم
لقد كانت من عادة نبينا العظيم وضع كفه الايمن تحت خده الأيمن ،
هل تعلمــون لمـاذا؟؟!!
لقد اثبت العلماء ان هناك نشاطاً يحدث بين الكف الأيمن والجانب الأيمن من الدماغ يحدث عندما يتم الالتقاء أي كما ورد عن نبينا العظيم صلى الله عليه وسلم يؤدي الى احداث سلسلة من الذبذبات يتم من خلالها تفريغ الدماغ من الشحنات الزائدة والضارة مما يؤدي الى الاسترخاء المناسب لنوم مثالي !!!
سبحان الله...
فمن يا ترى علم رسولنا الكريم والعظيم محمد قبل أكثر من ألف وأربعمائة عام قبل أن يكتشفها العلماء في قرننا الحالي
قال تعالى (( وما ينطق عن الهوى - ان هو الا وحيٌ يوحىِِِ ))
صدق الله العظيم
ودمتم
سبحان الله
وكما ذكرتي
قال تعالى (( وما ينطق عن الهوى - ان هو الا وحيٌ يوحىِِِ ))
صدق الله العظيم
ام علي
جزاكي الله خير الجزاء اختي على الموضوع القيم و الفيد
وجعله الله في موزين حسناتك
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك وفي ذريتك:اختنا ام علي0 هذه الصفة في نومه صلى الله عليه وسلم فهي ثابتة ، فقد روى البخاري عن حذيفة رضي الله عنه قال
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أخذ مضجعه من الليل وضع يده تحت خده ، ثم يقول : اللهم باسمك أموت وأحيا . وإذا استيقظ قال الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور .
وروى عن البراء بن عازب قال :00 كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه نام على شِقِّـه الأيمن .
وفي حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :00 إذا أوى أحدكم إلى فراشه فليأخذ داخِلَة إزاره فلينفض بها فراشه ، وليُسمّ الله ، فإنه لا يعلم ما خلفه بعده على فراشه ، فإذا أراد أن يضطجع فليضطجع على شقه الأيمن ، وليقل :00 سبحانك اللهم ربي بك وضعت جنبي وبك أرفعه ، إن أمسكت نفسي فاغفر لها وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين . رواه البخاري ومسلم .
وأما حديث البراء المذكور 0 فقد رواه الإمام أحمد وغيره .وأما كون هذا الوضع يؤدِّي إلى ما يُؤدِّي إليه مما توصّل إليه العلم الحديث ، فهذا مما يُستأنس به ، ولا يُعوّل أو يُعتمَد عليه .وذلك لسببين :00
الأول :00 أن تلك الدراسات بل وما يُسمى حقائق علمية قابلة للنفي والإثبات ، فما يُثبته العلم اليوم قد ينفيه غداً0 فإذا عوّلنا عليه أورثنا ذلك شكا وتكذيبا لما جاء في السنة .
الثاني :00 أن الْحِكمة قد تَخفى ، والمؤمن مأمور بالتسليم لله عز وجلّ ولرسوله صلى الله عليه وسلم ، سواء علِم الحكمة أو جهلها . وهذا كان شأن الصحابة رضي الله عنهم ، فإنهم لم يكونوا يسألون عن الحِكمة ، بل يُسلِمون ويستسلِمون ويَنقادُون
والله تعالى اعلم واقدر.
صلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
بارك الله فيكم
سبحان الله وبحمدهسبحان الله العظيم
جزاك الله خيرا أختي( أم علي)
أسأله
سبحانه أن يجعل ماكتبتي في ميزان حسناتك
وأن يصلح لك النية والذرية
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات