لماذ لاننكر المنكر

حاكم الطاره
والله يخوك ما ابرى نفسي ولكنى اجاهد نفسي قدر المستطاع
شكر لمرورك

هلا اخوى احمد
الموضوع لتذكير ومحاولة مجاهدة النفس
شكر لمرورك
تقبل تحياتى

هلا اخوى مشعل
امين والله يهدى الجميع
شكر لمرورك
تقبل تحياتى

هلا أخوي عز الرفيق

والله يا خوي موضوع أنكار المنكر ضروري بس أنا أنكرت بعض مواضيع وحصلت هجوم لاذع وقوي من البعض الذين أعجبهم الموضوع ، وأصبح الأمر عندهم تبغى تتكلم معنا بالموضوع حياك الله ما تبغى بكيفك لا تجرح وتنتقد وكانت بعض مواضيع تخالف ديننا وعاداتنا وبسبب هذه المواضيع طرحت أنا موضوع بعنوان
( بوابة الانفتاح ) بالآخير قررت بيني وبين نفسي

أن الجميع يعرف طريق الصح والخطأ والموضوع ليس جهل منهم ولكن هم كذا يبغوا يتكلموا في بعض أمور وقررت الانسحاب وأنكار المنكر بقلبي ليس بلساني لمعرفتي بالإجابة مسبقاً وأصبح الموضوع لديهم ديمقراطية ولكن سبحان الله أول ما نستخدم الديمقراطية نستخدمها في أشياء غلط وأصبحت أنا أمامهم المخطي ، ولم ينصفني إلا شخص وفقه الله بعد ما سمعت نصيحته اقتنعت وسحبت نفسي من الموضوع .

أما موضوع الغيبة هذي منتشرة بشكل غير طبيعي والله ما أعرف إلا رجل كبير بالسن مات رحمة الله عليه برمضان بعد ما قال الله أكبر في صلاة العشاء أو التراويح سقط وهذا يبعث وهو يكبر ، وهو الشخص الوحيد رحمة الله عليه إلي قابلته في حياتي وما عمري سمعته تكلم في أي شخص .

أما موضوع تشويه سمعت وصور الآخرين
هذا يعتمد على ذمة المتحدث وطبعه ويعتمد على فهم المستمع
لكيفية التعامل مع هذه النوعية في قبولها بسرعة والحكم على
الشخص المعني
أو ينكر الكلام هذا ويعرف أن بعض الظن أثم
وعليه أن لا يصدق ما يسمع
وشخص مثل هذا يتكلم في الناس بهذه الطريقة تعرف أنه شخص بعيد عن الدين
ويعتبر أكرمكم الله إنسان نجس
وعليه أن لا يحكم إلا بعد أن يسمع من الطرفين والأفضل
أن تنكر كلامه وتفرض حسن النية بالآخرين

قال الله تعالى
( إن الظن لا يغني من الحق شيئاً)
وقوله عز وجل
(يأيها الذين أمنوا اجتبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم )
أن لا تحكم على كل شخص من كلام تسمعه ، بل يجب عليك التحري والبحث عن مدى مصداقية ما نسب إليه .
وأن الله عز وجل نهانا عن الظن ، وجعله إثماً لا يغني من الحق شيئاً حيث
قال الله تعالى
( إن الظن لا يغني من الحق شيئاً)
أحمل ذلك على الضعف الإنساني الذي لا يخلى منه أحد منا والنفس أمارة بالسوء وذلك
لقول الله عز وجل ( وما أبرى نفسي أن النفس لأمارة بالسوء )

وأن الذين يشهرون بعيوب الناس ويهتكون حرماتهم والعياذ بالله بحجة النصيحة فأن ذلك جهل بدين الله .
وعليك أن تنكر الفعل وعلمنا الله ذلك حين
قال للرسول صلى الله عليه وسلم ( فإن عصوك فقل إني برئ مما تعملون )

(يأيها الذين أمنوا اجتبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم )
وإذا بلغك عن صديقك كلام يحتمل وجهين فأحمله محملاً حسناً فأن ذلك أجدر بمكارم الأخلاق .

أغلب هذا الكلام كتبته أنا في موضوع الفرق بين النصيحة والتشهير
لذلك أصبح الرد على الموضوع سهل


وشكراً أخوي عز الرفيق موضوعك هذا صعب ويتشابك مع مواضيع أخرى وحلوله ليس بيوم وليلة وثق أن اغلب الناس بعرفون الصح
من الخطأ
ولكن الفرق من ينفذ الصح ومن ينفذ الخطأ
بالآخير الموضوع يعتمد على عملية التنفيذ

بس أقل شي للتذكير وشكراً لك

صدقت...

بارك الله فيك..
وجعل ذلك في موازين حسناتك..

خالص الشكر والتقدير
مع أطيب تحياتي,,,

عز الرفيق

نسأل الله لنا ولك الثبات على الحق

طابت أوقاتك