هذه هي نهاية الطلاق بعد و جود الأبناء
فهم الضحيه الأولى و الأخيره
كان الله في عون هذه الطفله البريئه
التى أصبحت كـ حبل الشد فأمها تشدها من جهه و أبوها من جهة أخرى
و كان الله في عون هذه الأم
و تمنيت أنها لم تختار الطلاق فـ هي متعلمه
و من المفترض أن تجد حلاً أكثر تناسباً لوضعها و وضع طليقها
فـ ليس من حقه أن يجبرها أو يخيرها بالطلاق من زوجها الحالى
فـ هو له حق أن يشاهد إبنته و لكن ليس من حقه أبداً أن يحرمها من أمها مدى الحياه كما يدعي
فنحن في دوله يحكمها الدين الإسلامي
و لسنا في غابه قانونها البلطجه
نسأل الله أن يفرج همها و يكتب لها و للإبنتها ما فيه خبر
المفضلات