روحً 000 لاتشيخْ

ونعيش أحاسِيسُنا .. كأننا نُعيشهُا .. آخر مُرةً.. ..

اختي لمياء كم حركت كلماتك احاسيسنا وايقظتنا لحياة ورديه
كلماتك في قمة الروعه ..
تقبلي مروري بود

والأروع تواجدك
.. عزيزتي

"تعكُس لنا المرآه.. صورتِنا أكبر من .. عُمّرِنا .. بِ10 سنين .

حينها ... نَعلمْ ..بأننا .." في طريقنا للموت .. وليس الحياة "
الله عليك تشبية ولا ابدع
((عندما قرئتها ... تذكرت مرائة السياره التي كتب عليها الاشياء التي بالمراءة هي لاتعكس البعد الحقيقى))

" حَـتّـى أرواحِنا .. لا تَشِيخْ ولا تَمِلُّ...مِنْ الحياة .."
لابد ان نعيش بعض الايام عيشه انفراديه ونعيش كانا ابناالسنة الواحدة وتسلسا حتي العمري الحقيقي

" همسه , تم كتابة هذا المقال في مُسابقة الموهوبين في الأدب الفكري
قبل سنتان .. ولله الحمد حاز ع أعجاب القائمين .. كما أتمنى أن يحوز ع أعجابكُم "

اكيد بتحوز علي الاعجاب......... لما لا وكاتبتها المبدعه والاكثر من رائعه

لمياء العرادي
كتبتي فابدعتي فليس امامنا الا ان نقف لكي تبجيلا واحتراما
فالي الامـــــــــــــــــــــــــــــــام
والله أسال ان يحمكي وبرعاكي
اسف علي الاطاله
دمتم بود

أستاذي .. القدير

كلامك .. أخجلني كثيراً

وأنا من يجب عليها الوقوف أحتراماً لك
وتقديراً لِسموكْ الكريم

أكون في الأمام إذا وجدتك أنت مُحفزاً
لي لكُل دآمك الله لمن تُحب

أحترامي

لِذلكْ .. يجب علينا .. أن نتعلمْ فنّ الاختباء .. من واجباتِنا .. حتى نعيش ..يوماُ واحداً لأجل

أنُفسِنا ..ونفعلْ ما يحلو لنا .. ونُلبّي كلّ ما نرغبْ بِه ..

إن نَسترخي .. ونَستِرقْ النظرْ إلى الأطفال ما يفعلون .. ونفعلْ مِثلهُم ..
ونُشارِكْ الأطفال باللعب .. كأننا أطفال .. في عُمرِهمْ

دمتي مبدعة أُخيتي

عزيزتي ..

أشكُرك ع تواجدك الحسن

لك منّي كُل الأحترام

تمضي بِنا .. الحياة سنوات ..

..تسرق الوهجْ مِن ملامِحنا..ويختفي المرحُ مِن حياتِنا .. ومات الحُبّ في قلوبِنا ..
وتّكمُنْ .. أولوياتنا لِنعش سُعداء .. في أسفل.. قائمة الحياة اليومية ..
لِنحيى ..حَياتُنا بين عملاً وطعام ونومْ...
نَفتقدْ للحظات الحميمة .. التي تُجمعنا .. مع من حولنا
نشتاق لتِلكْ الابتسامة الصادقة النابعة من القلبْ..
ومشاعرنا.. في سُبات عميق .. لن تفيق أبداُ

"تعكُس لنا المرآه.. صورتِنا أكبر من .. عُمّرِنا .. بِ10 سنين .
حينها ... نَعلمْ ..بأننا .." في طريقنا للموت .. وليس الحياة "

" قد نستدرك هذه الحقيقة مُتأخرة..وقد تكون لحظة استدراكنا .. فُرصه .. عندما نُبادِر.. بِما نستطيعْ..
لِتعودّ روحْ الصّبا تسكُن في أعماقِنا ..ويتسللْ المرحُ إلى حياتِنا ..لِننمو ..بِحبّ ورِضَا.. وتكون
السعادة جُزء فِينا.. ونكونُ نحنُ جزء مٍنها,,"

لِذلكْ .. يجب علينا .. أن نتعلمْ فنّ الاختباء .. من واجباتِنا .. حتى نعيش ..يوماُ واحداً لأجل
أنُفسِنا ..ونفعلْ ما يحلو لنا .. ونُلبّي كلّ ما نرغبْ بِه ..

إن نَسترخي .. ونَستِرقْ النظرْ إلى الأطفال ما يفعلون .. ونفعلْ مِثلهُم ..
ونُشارِكْ الأطفال باللعب .. كأننا أطفال .. في عُمرِهمْ

إن نُعانقْ الشمسْ ونقطفْ الأزهارْ ونُشمّ رائحة المطرْ بالرمالْ ..ونُشاهِد السماءْ ونحصيّ النُجومْ..
ونعيش أحاسِيسُنا .. كأننا نُعيشهُا .. آخر مُرةً.. ..

" حَـتّـى أرواحِنا .. لا تَشِيخْ ولا تَمِلُّ...مِنْ الحياة .."

" همسه , تم كتابة هذا المقال في مُسابقة الموهوبين في الأدب الفكري
قبل سنتان .. ولله الحمد حاز ع أعجاب القائمين .. كما أتمنى أن يحوز ع أعجابكُم "

لكُم أحترامي

شكرا على الإبداع ............

لمـياء

من الصعب أن نلبي كل مآنرغب بــه

لميـاء

ليس لأننآ لآنـجيـد فـن الأخـتبـآء

لا

بل لأننـآ لا نجيـد أن نـكون أطفآلآ متى مآحتجنـآ ذلك ..!

أجـزم أنك فهمت مآأرمي اليـه ..!

تـوآجـدي لآيليـق بـرقي طرحكم الذي شهآدتي به

ليست مجروحـة بل منحـورة من الوريـد للـوريـد ...!

عذرا على تـوآجـد سريع

تقبل قبل العـذر دآنآت من شقآئق النعمآن لنبضك الطآهر ..!

أخي..
صحيح ما قلت

ولكن .. حاول أن تعيش طفلاً قلباً وقالباً

وهي .. مهمّه صعبْه ولكنّها ..
"" ليست مُستحيله""


وأعلم أخي
أن مواضيعي .. لا تزداد بريق ولمعان
إلا في تواجدكم .. الذي نتمناه
دوماً

رآئعة يالمياء العرادي

إذاكنتِ لا تريدين أن تشيخ روحك فتعلمي الحب الحقيقي

إيش معنى فن الإختباء ونختبئ من مين
وليش نختبئ

نختفي من واجباتنا .. حين نرى بأن تلك الواجبات
بدّات ..تُخنقنا.. لنعيش مع أُنفسنا .. بُحريه

أخي .. هل تستطيع أن تقود سيارتك بدون وقود ..؟؟

فأعتبر أنت السياره .. وأختفاءك وقود
لتنطلق نحو الأمام .. بروح لا تشيخ

سُعدّت بتواجدك