يعقل ( لا ) يعقل،،، سؤال؟؟

لِما لاتكون العجلة الأمامية هي للحُزن ؟ والخلفيةُ للفرح ؟
ترتيب مشاعر العجلات هُنا يعتمدُ على نظرة صاحب الدراجة .
فإن كان مُتفائلاً ستكونُ الأولى للفرح.كما هو حالُك.
وإن كان متشائماً ستكون الاولى للحزن.

تلك هي حياتُنا. خليطٌ من مشاعر الفرح والحُزن. فلا حُزنٌ ولا فرحٌ دائمين..وخيرُنا ذلك الذي إن اصابته سرّاء شكر..فكان خيراً له..وإن اصابتهُ ضرّاء صبر..فكان خيراً له..

حياك الله أخوي معتز وإضافة جميلة ورائعة كما قلت ترتيب المشاعر يعتمد على صاحب الدراجة،،،،،

تشبيه شخصي يحتمل الخطأ أو الصواب (الفرح والحزن في الدنيا أشبهه بعجلتي الدراجة الهوائيه الفرحه تمثله العجله الأماميه وأما الحزن فتمثله العجله الخلفيه ومهما حاولة الخلفيه ( الحزن) اللحاق بالأمامية (الفرح) فيستحيل ذلك وهكذا تظل الدراجة تسير في طريقها إذاً ترى بماذا نشبه الدراجة !!!!
أنا إخترت أن تكون الدراجة المحمولة على هاتين العجلتين هي الدنيا بكل ما تحمله في جوفها وعلى ظهرها ،،،،!!!!!!
أليس تصويري معقولاً أو قريباً من المعقولية ؟؟؟

حقيقة أعتقد التشبيه خاطئ

ربما أكون حمقاء ولكنني لم أستطيع فهم التشبيه

نحتاج لعجلتين لصنع دراجة واحده
مثلاً تكون العجلة الأولى " فرح " الأخرى تكون " الأمل "
العجلة الأولى "حزن " الأخرى " كآبه "

العجلة الأولى " كفاح " الأخرى " نجاح "

لكن لا تستطيع العجلات بأن تحمل النقيض في وقت واحد
لانها تبدو لي دراجة لا تسير أبدا

وحتى تسير الدراجة لا بد تكون إتجاه المشاعر واحد


تحيتي

الأخت لمياء تشرفت كثيراً بتواجدك وإضافتك للموضوع ولكن :

المقصود من الموضوع الذي قمت بتصويره بالدراجة ذات العجلتين (هو أن الفرح مهما حاول أن يلحق الحزن ويقضي عليه فلن يستطيع ويستحيل ذلك لأنه لابد من وجود الشيء مع ضده ولوحاول الحزن أن يلحق بالفرح فلن يستطيع ويستحيل ذلك ،،،
أرجو أن تكون الفكرة واضحه ،،،