تـــــــــــــواصل /


يبــــــــــــدو أننا أخي الكريم اتفقنـــــــــا أن لانتفق في وجهات النظر هذه

فكلٌ منــــــــــــــــا متمسك ومقتنع بـــــــــــرأيه


وتبقى القضية كما أسلفت ليست مسألة حاجة للراتب أو غيرها وإنمــــــا

هي ضرورة لتعز المرأة نفسها ولو عن أقرب الناس إليها ولاتحتاج إلى أحد

وتأمين لمستقبلها الذي لايعلمه إلا الله.


عموماً نظل متفقين على أن الإختلاف في الرأي لايفسد للود قضية


سعدتُ بنقاشكم مع تمنياتي لكم بالتوفيق



وخالص تقديري.