فكل طفل يكون بريئاً يلامس فينا مشاعر

نكون وكأننا قد أخفيناها عن مجتمعنا ولكن نظرة هذا الطفل
تطلق مكنوننا الخفيّ فتظهر مشاعر ثائرة إسمها كالبراءة
وهي موجودة في داخل كل شخص ولكن الظروف أحياناً
تجعلنا نخفيها لأنها لا تناسب الواقع الذي نعيشه


اصبت هي البراءة بعينها