إليكم القصة



فقد بدأت عند وفاة مواطن يمني وكانوا العلماء موجودين فى صنعاء فى بعثة علمية لدراسة

الارض والطبيعة و ارادوا ان يكتشفوا حقيقة عذاب القبر للمسلمين وهــل هي موجودة ام لا

فبعد انصراف المصليين على الميت بدؤوا الحفر وزرعوا الكاميرات داخل القبر وردموا القبر

كما كان وتركوا الكاميرات تحت الارض مع الميت ولكن المفاجئة انهم أتوا اليوم الثانى ليروا

الكاميرة وماذا صورت او ماذا سجلت من العذاب ليجدوا الكاميرة محروقة تماما ويخرج منها

رائــحة ذكيــة جدا وكان العلماء فى حيرة من الامر وخشية ان يراهم احد فى المقـابر او يبلغ

السلطات اليمنية فقرروا مغادرة اليمن فورا واجسادهم ترتعش وكادوا ان يتركوا الكاميرة لولا

تمسك عالم منهم بالكميرة للاحتفاظ بها وكادوا ان يموتوا خوفا من عذاب اللـــه على مافعلوة

وقــــرروا اعلان اســلامهم بعد يومين من وصولهم للولايات المتحدة ويوجد الان احد هـــؤلاء

العلماء بعد ان اشهر اسلامة امام فى مسجد النور بولاية تكساس الامريكة .

سبحــان اللــه

منقـــول