الغالي ابن مساوي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

شكرا لك من القلب جهدك و حبك لنشر الخير و ان كان الحديث فيه ترهيب و وعيد و لكن الحديث موضوع و لا يصح عن النبي صلى الله عليه و سلم .


و الله اعلم