أين القلم

والتلفيه
و العاصفه

أين رضا


من القائل

زُرْقُ الْعُيُونِ إِذا جَاورْتَهُمْ سَرَقُوا=مَا يَسْرِقُ الْعَبْدُ أَوْ نَابَأْتَهُمْ كَذَبُوا
تلْكَ امْرُؤُ الْقَيْسِ مُحْمَرٍّ عَنَافِقُهَا=كَأَنَّ أَعْنَاقَهَا فَوْقَ اللِّحَى الصَّرَبُ