رسالة العيد
هيا تلك الأسطر التي تحتوي على
عدة كلمات ربما لايعلم من يرسلها سوى شيء واحد
وهو مناسبتها فقط دون النظرإ لى ماتحتويه من كلمات
ربما يكون لها ردة فعل عظيمةعندما يتمعنها
بما تحتويه من لطافة في الأسلوب وجمال في المعني
كل حرف يخرج منها اعتبر انه عبق يخرج من بستان
مليء بالأزهار يحمل ذلك العبق او الرحيق نحلة جميلة
الطرح تلقيه بين انظارك لترى ذلك الشهد الذي كتبت من أجله
انا لا اخالفكم الرأي بأن رسالة العيد جميله ولكن إلى
متى ونحن لا نعرف ان هنالك أشياءإفتقدناها لها أجمل
من هذه الرسالة التي ترسل على عجاله لايعلم الكثير
منا من مضمونها الا انها اقرب لرد الرسالة بأخرىأجل
أنا لست ضدها او معها بل أنااتمنى منكم أن تجيبوني
على بعض التساؤلات التي تنتابني إلى أن قمت بطرح هذه
المادة بين يديك وقمت بتحديدها بنقاط أتمنى منكم الاجابة
عليها حتى نرى من معها ومن ضدها لنبدأ النقاط وهيا كالأتي:
1-رسالة العيد باتت تستبق الحدث بأيام او أسابيع اي أن الهدف
منها من يسبق من بتهنئه دون النظر في تزامن يخص ذلك الحدث(العيد)
2-تعتبر الرسالة عند البعض لأنتهاء من واجب
المعايده (وصلة الأرحام)في حالة استلام التقرير
3-باتت ايضاًتغني عن التواصل بنوعيه
(الشخصي)(والسمعي)في السابق كان هنالك تواصل
بالأ تصال ربما انه يجدي كثيرا عن الرسالة بنظري
4-من المستحق للرسالة الأولى حسب تفهمك الأجتماع أي من
1-الأهل(لأسرة)(ابناء العمومه والخال)(الاقارب)والزملاء
2-الأصدقاء 3-المسؤولين ورجال المال(المصالح المشتركه)
4-هل تنظر إلى الكلمات التي ترسل ام الأهم هو
وصولها باي ثوب تحلو به او حسب مضمونها
5-شعار من لا يرسل لا أرسل له هو الطاغي
6- إجابة الرسالة لك بالمعايده ولم تردعليها باتت هاجس
يخافه الاغلبيه اكثر من هاجس مررت عليك ولم أجدك
ربماأكون مع الذين يكونون في نطاق بعيد عن
البعض بتواصل برسالة العيد ولكن بشروط
1-ان تكون الرساله في وقتها
2ـ أ ن تكون الرسالة أخر الحلول ان امكن
هذه تساؤلات انتابتني بين فكر يوافق وفكر يعارض
مداخلة:اذا اتتك رسالة من شخص ما وكانت تهنئه
بالعيد وفي اسفلها اسم غير اسم المرسل
ربما يكون من قد ارسلهالم يقرأها ملياًوثم أرسلها
لك عن طريق ارسال الكل للتنويه فقط
والخطأوارد
ختاماً كل عام وأنتم بخير
المفضلات