لم أكن أعرف أن لمنتدانا في قلبي كل هذه المحبة,
إلا بعد أن انقطع,
على الرغم من أنني أعلم ,
أن الارتياح الذي كنتُ أشعر به ,
لأختاره مكاناً,
أبثه الحروف والكلمات,
كان سبباً كافياً لأن أفهم ذلك مسبقاً,
فحمداً لله أن عاد منتدانا,
من جديد,
وإلى مزيد من الارتقاء,
-بإذن الله تعالى-
المفضلات