بسم الله الهادي لكل صلاح وفلاح
اخي الغالي كاتب المقال لك خالص الثناء والدعاء
الله جل وعلا عطف مدحه وثناؤه بالمدح والثناء للوالدين الآية (14) لقمان
فمهما فعلنا لهم لم نوفيهم حقهم فقد كانوا سببا بعد الله في وجودنا وقد قامو لنا بالعناية والمحافظة علينا في جميع الاحوال منذو الميلاد ثم الطفولة الى جميع محطات الحياة كما انهم سببا ايضاً الى دخول الجنة وسعة الدخل سواء المالي او العاطفي او العلمي لذلك من يفقد والديه او احدهما في طفولته يسمى يتيماَ وتم اضافته الى الذين يستحقون الصدقة والاحسان لان حالته تستدعي الشقفة كونه فقد الحنان والينبوع المتدفق بالمودة والاحسان فنسأل الله العلي العظيم ان يجعلنا ممن يكون مطيعا لوالدين في حياتهم بالخدمة والاحسان والانفاق على وجه الوجوب لا على سبيل الصدقة والمنة وفي ومماتهم بالدعاء لهم وصلة اصدقائهم والتصدق نيابة عنهم وعلى نياتهم واحتساب ذلك عند الله تعالى ... تحية خاصة لكاتب المقال وان شاء الله المقال يحوز على استحسانكم ...
اخوكم /عبدالله الحمود
المفضلات