أحب الحياة وأتمنى منها أن تحبني مثل ماأحببتها ولكن أصبح الحب من جانب واحد
وهو جانبي أنا,,,,،وناديت عليها لتواصل معي لاكنها أدارت لي ظهرها
دون الإحساس بي وقالت لي:: الكثير من البشر وقعوا في حبي!!!
ورغم هذا أنتظرتها .....
هل الحياة أصبحت فيلم يتواجد في بعض الأوقات لمتابعته ؟!!
ولا أعلم هل أنا مجرد متفرج أم أكون مخرج أمام الشاشة التي لا ادري مابداخلها
فكل يوم يكون عندي الشعور بالأمل على أن نكون من كبار الشخصيات
التي ترمز إلى السيطرة والقوه؛؛؛؛
ولاكن عندما ينتهي المشهد وتقفل الشاشة ارجع إلى الوراء وبخطى بائسة إلى الحياة
التي تحاول الهرب من أعماقي لتذهب لغيري؛؛؛؛؛
ولاكنها أشعرتني باليأس أمام نفسي دون رحمة منها
فياليتكي تضيئين لي النور الذي اطفاته من حولي.......... اتمتنى تنال اعجابكم جميع

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي مع تحيات اختكم بقايا انسا نه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ااااااااااااااااانقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي