اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد علي الثوعي عسيري مشاهدة المشاركة
هذا الشاعــــر الــعلم ( حماد ابوشامة ) لايشبه احد من الموجودين نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

في الساحة الشعبية لقد عرفته من خلال قصيدته الفريدة المتميزه وعند التقيته وجدته انساناً قوي العزم والعاطفة وكان هذا التعارف قبل اكثر من 25عاماًنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي0 ابا عبدالله

لله درك من شاعر ورجل شهم لاتغيره السنين نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقياً كما
عهدتك سر شامخاً بالذائقة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الشعرية الى اعلى مرتفعات الذوق نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي0انت الوحيد من
تنتظره القلوب قبل العيون


( آه الالم في ثنــــايا الــــذاكره صاحـــــــي


با لذاكرة ( صورة الحـــرمان ) ما راحـــــت)


نعم لازال الالم يحفر بمخالبه في ثنايا الذاكره صباحاً ومساءً ولن تغيب تلك الصورة

المخيفة لن تغيب يا ابا عبدالله نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي00



محمد علي الثوعــــي

*رفيق الدرب والحرف والرحلة والجرح والحيرة .
. الوفي الشهم الرائع النبيل الانسان الشاعرالقدير // محمد الثوعي ..
شكراً لك ياأباعلي.
. فصداقتنا ومعرفتنا ومحبتنا، رغم عمرها المديد((ربع قرن 25 عاماً))، ولازالت بفضل الله بسن الشباب..لانها صداقة نقية صافية فنحن رفاق حرف وجرح ومعاناة..
فسوف تبقى ياصديقي بالروح والفكر..ماحييت
.فالنبلاء ((أمثالكم))،ياأباعلي..عملة نادرة في هذا الزمان الرمادي..
فشكراً.. لك .ايها النبيل الوفي
.. ودمت لنا بخير وعافية وراحة بال.
.وكل عام وأنت صديقي وأخي ونديمي..دمت لنا ياأباعلي
..دمت بود .