صفحةٌ من الذكريات مع ( عبدالمنعم جابر البلوي)

أختي ,,عاصفة الشمال


احيانا بعض من الناس تحتار في فكرة وابداعة فهو دائما ما ياتيك بالرائع والجميل

فأنتي دائماً تجلبي لنا الجمال هنا وتقولين لنا تعطروا من الجمال

ودائماً تجلبي لنا الأبداع من رآسه وتقولين لنا هاهو الأبداع قد ذبح بين اياديكم

وفوق هذا تاتين باابداع آخر


فجميع الكلمات لن تفي قامتك شي


واما عن الضيف فهو نعم الضيف

عندما اقف امام هذا الضيف فجميع حواسي تقف احتراماً وتقديراً وحباً له

اشعر دائماً بخجلاً كبير امام هذا الضيف فهو ضيف غير عادي

ضيفاً نقش اسمه بحروفاً من ذهب داخل قلبي

ضيفاً لو تجمعت عليه الأقلام فلن تفي حقه شي ولو بسيطاً


ايها الضيف

لاتحسبني اني اوفيك حقك من الكلمات

لا والذي بعث محمد بالحق نبياً

لن ولن اوفيك جزءً بيسطاً من حقك

ضيفاً فرض نفسه علي قلوب الجميع

ضيفاً فرض مكانته بقلبي اولاً وبلقب الجميع ثانياً

ضيفاً جميع صفات الخير تجمعت به

ايها الضيف اكرر لك كلماتي لن تفي حقك شيئاً

فلو جعلت قلمي يكتب عنك لن تسطتيع صفحات الشبكة العنكبوتية ان تحمل شخصاً مثلك


قويعاني سكاكا