الأخ القضاعي


أشكرك على نبلك
وعلى أدائك لحقوق جارك
وأعلم أن جبريل أوصى النبي بجاره
حتى ظن أنه سيورثه
وتفانيك في خدمتهم ليس مستغرب من شخصك
فأنت أهل لذلك
فأسأل الله أن لا يحرمك الأجر
أخي أود أن أعرف عنوانه برساله خاصه
ورقم هاتفك المحمول الخاص بك
وأود أن أمنح فرصه في إعادته إلى وظيفته
فالقطاعات العسكريه في منطقة تبوك لي فيها
علاقات قويه ولكن إتكالنا على الله والله الموفق
وأسأل الله أن لا تحرموا أجر هاؤلاء الفقراء