اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى بن ربيع البلوي مشاهدة المشاركة
شهادتي في هذا الرجل مجروحه و يكفي أنه إنسان يملك من الحنان و المشاعر الانسانية الفياضه الشيء الكثير .. يكفي أنك تحبه لأول مره تجلس معه ..

نسأل الله أن يوفقه و يسدد على الخير خطاه ..

شكرا لأخي علي عايش هذه البطاقة و سنستمتع معك ببقية البطاقات لأحبتنا و شعرائنا هنا
** أخي الفاضل ،
سلام عليك حيث ماكنت

ورحمة الله وبركاته:

فشخصكم النبيل والجليل هذا الوجه المكتنز بالبشر والايمان والحب والمشاعر الصادقة والوفاء والرحمة والأريحية ،
وعشق النبل ومكارم الاخلاق والشفافية والصدق وجبلت عليها نفسك الأبية الوافية ، نحو وجدانك الذي يؤثر أبداً..
ومحبيك وعارفي فضلك يبتهلون الى الله العلي القدير أن يمنحك
ياأبا((نادر)) طاقات من الصحة والعافية،
اكثر الله من امثالك واثابك على ماقمت به من نبيل اعمال.
.والمؤمن الصادق ((أمثالكم))،
هو الذي يخشى الله و يراقبه في كل تصرفاته.
.فانت يا(موسى )،
دائماً تسمو الى ماهوأسمى .
.فالنبلاء (أمثالكم)، وحدهم هم الذين يمنحون فضاءات الاشراق ..في الحياة..
وهم الذين يحلقون بالآخرين الى مدارات الشيم والقيم وجمال الحياة،
وسلاماً عليك ،يا(موسى)،طالما تدافع عن الحياة ، والحق ، والخير.
.فالانسان ،لايكتسب صفة الانسانية الا اذا كان جديراً بها ..وحرياً بالمحافظة عليها..
أما الذين لايعيرون اهتماماً لهذه القيم..وتلك الأخلاقيات..فانهم يفقدون حتى احترامنا .
*شيخنا الفاضل:

*....... كان بودي أن أكتب ا لكثير عن شخصكم الكريم ولكنني أ علم علم اليقين
أنكم لستم في حاجة الى مثل ذلك لأن أعمالكم الخيره والنيره والانسانية تتحدث عما تقومون به


وعطاءاتكم ظاهرة للعيان.
ولكنني سأختم بهذه المشاعر الصادقة،
كأدنى درجات الوفاء لشخصكم الكريم:


*....... من يحتضن بين أضلعه... هذا القلب الكبير..هذا النبع الصافي ..لايستغرب شلالات الحب ..تتدفق عليه فتغمره ...من يمتلك تلك الخصال.. لايمكن أن يكون سوى انت، يا((موسى ربيع البلوي.!)..ولا احلى من النمو في نفوس لآخرين.
فهنياً لنا ولمنتدانا الشامخ(نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي)بشخصكم الرائع.
.فشكراً لك على شهادتك الغالية على نفسي..
فأنا أتنفس الصدق بين حروفك .أيها الشيخ الجليل
.فلك فائق تحياتي ومحبتي واحترامي وتقديري.
*أخي الفاضل،
لكم الدعاء بدوام الصحة والعافية وراحة البال
وكل عام وأنتم بخير*