يترض الاسلام كدين يعتبر الدين الخاتم للعالم اجمع الي هجوم متعدد الوسائل
في كل وقت وزمن لن يتوقف هذا الهجوم وستستخدم فيه وسائل كثيرة وذكية من اجل تهميشه ودحره عن الحياة العامة ليظل محصورا في شعائر فردية لا قيمة لها في الحياة العامة

بالامس واليوم وغدا سيبقى الحال لكن ستختلف الوسائل والشخوص

شكرا لك استاذ محمد