بحاجه لنجار محلي

الكاتب القدير

الفايدي

بارك الله فيك على هذا الطرح الجميل الذي يحاكي نقاطع الضعف التي يعاني منها
المجتمع السعودي بكافة أطيافه وكم نمني النفس أن تعالج هذه السلبيات
بطرق علمية من قبل أناس تحب أن تقدم مصالح الغير على مصالحها الخاصة وهم بشكل محدد أعضاء مجلس الشورى ومجلس الحوار الوطني وغيرها من المجالس
التي لها تأثيرها على أفراد المجتمع من حيث أننا نشاهد تسليط الأضواء عليها من خلال القنوات الإعلامية الرسمية والخاصة لذا تتميز بالمتابعة من قبل
أفراد المجتمع .
وكما ذكرت في مقالك بأن ( لا يعقل ) كثير ما نرددها في ألإدارات الحكومية والأهلية ولكن نمني النفس أيضاً بأن نجد حلولاً أكثر والاستفادة من تجارب الغير
من خلال الشروع في تطبيق قانون الحكومة الإلكترونية لكي نعالج عناء المراجعات
والروتين البطيء القديم الذي إلى الآن وهو معتمد الصادر والوارد وغيرها هذا الأنظمة .

أخيراً وليس أخراً
أخي الفايدي

أتفق معك كثيراً في المقدمة التي طرحتها والتي توضح عملية المناقشة في طرح المواضيع وحيثياتها من خلال أهداف المقال وكيفية التعامل في الحوار.
~~~~~~~~
أنا معجباً جداً في كتاباتك القيمة فلك كل الشكر والمودة
ودمت بهذا التميز المتجدد
~~~~~~~~
~~~~
~~

~

انا ايضا سعيد استاذي بمرورك العطر والذي دائما ما يكون مصدر الهام لي لما يحمله من معاني ذات تأثير ايجابي على كل متلقي يتابع رائعنا ((الفواز ))) فعلا استاذي بلادنا بحاجه
((لمن يخلص وليس لمن يجلس ))) وما ذكرته عن المجالس المذكوره حقيقتا من الممكن ان تطل من نافذة بيتك أو برجك العاجي وتتكلم وتقول الوطن بخير ولكن عندما اطلعت على ما سطره فكرك المستنير تذكرت ذلك العالم المصري الذي كان ينصح الناس ويخطب في الناس بعمل الخير والصلاح يوم من الأيام وجده احد طلابه جالس امام سيده تضرب الودع((فقال له ياشيخ وأنت تنصحنا عن هؤلاء الدجالين وأذا بي اجدك امامها وتصدقها فقال له يا بني والله اني ((خفت أن يسألني احد عن الودع فأخشى أن لا اجيبه اجابة شافيه )) ليس المقصود ذلك ولكن حبذا لو كثير من مسئولينا كانت لديهم مثل هذه النظره (من النزول لأرض الواقع فربما تكون الأجابه اكثر دقه والحلول افضل نجاعه
تشرفت بك استاذي