وبعد الديباجة بدأ الدكتور الفقي مقدمتة بسؤال :--
كيف يمكن أن ينير هذا الكتاب طريقك نحو النجاح؟
وفي مقدمتة ذكر بأنه لا يوجد هناك ما يسمى بأدارة البقاء ولكي تحقق نتائج أفضل في أي مجال لا بد أن تنمي نفسك وتتعلم مهارات جديدة
فثمة قاعدة تقول
(( أما أن تتقدم للأمام وألا سحقك الأخرون)).
وتناول الكاتب في مقدمتة أشياء رائعة منها بأن هذا الكتاب سوف يزودك بأحدث الأفكار والأستراتيجيات المعُدة لمساعدتك منها:
- أن تجد حلاُ لكل التحديات اليومية.
-أن تكتشف التركيب الفعلي الذي يجعلك مديراً ناجحاً.
-أن يكون تفكيرك أكثر أبداعاً وأن تمتلك رؤية قوية.
-أن تصنع قرارات أفضل وتتكيف مع التغيير وتتحكم في التوتر وتصبح قائداً قوياً
-أن تدير وقتك بفعالية.
وغيرها الكثير والكثير التي ستكتسبها بقرائتك لهذا الكتاب ........
والهدف من وضع هذا الكتاب حسب كاتبة هو :
أن أساعدك على أكتشاف أكثر مفاتيح الأدارة حيوية بالأضافة الى تزويدك بدليل قيّم في الأدارة لا يقدر بثمن
ففي هذا الكتاب كل الحلول التي تحتاجها لتكون أفضل ما يمكن أن تكون.
........كانت هذة موجز لمقدمتة الشيقة..........
المفضلات