شاب كويتي من محافظة الجهراء..مسرف على نفسه في شرب الخمروارتكابالفواحش.. يقضي اجازة الصيف في إحدى دول أوروبا الشرقية ..

ومعروف لدى الناسأن الشيوعية التي حكمت المناطق الأوروبية أغرقتهاالخمور وسعرها رخيص كرخصالتراب.. فكان البعض من الخليج إلى المحيطإذا أرادوا المتعة الحرام .. ذهبوا الى هناك.وفي أحد الكباريهات أو البارات ..كانت الراقصة علىالمسرحتؤدي الواجب!!!( خوش واجب ) وكان شلة من العرب من جنسيات عديدةيتحلقونعلى طاولة ..وفي هذه الدول تكثر المافيا .. ولهذا فإن العربالأثرياء وتجار القماريؤجرون حماية ( بودي قارد ) تتمثل برجل مفتول العضلاتقوي البنيه يلازم سيده..
وبينما كان العرب يتبادلون كؤوس الخمر ..كانتالراقصة ترقص وتتعرى على المسرح

..
وكانت تستعرض أعلام الدول على جسدهاالعاري ، فمن علم أوروبي إلى علم أفريقيإلى علم آسيوي …. وفجأة قال الشابلرفاقه.. يا جماعة ألا ترون معي كأن كلمة ( الله )

على جسد الرقاصة؟..وكانالشاب في نصف حالة سكر ( يعني توه ما بعد طينها وارتفع كثير )
فقال لهزملائه..نعم إنها ترقص بالعلم السعودي – قبحها الله – فقال الشابهذا لايجوز السكوت عليه وقام منتفضا غاضبا وصعد إلى المسرح ..
والرقاصة والجمهوريعتقدون انه سيضع في فتحة صدرها دولاراتكالعادة التي يمارسها الخمارينوإذ به ومن غير مقدمات يصفعها كفاوينتزع العلم منها ويقول الله اكبر…فماكان من رجال الحماية الخاصة بالراقصةإلا أن انهالوا عليه بالضرب واللكماتوالركلات وهو متشبث بالعلم ،وهنا انتصر له أخواته العرب ومن معهم من حمايةرغم انهم مرتفعين ومؤجرين الدور العلوي من المخ ) ودبت الفوضى وانتهىالأمربصاحبنا الكويتي الى المستشفى مضرجا بدمائه متشنجا في أطرافه .. الفساد وينتبه إلى نفسه ويرجع إلى ربه فتاب وأناب وللهالحمد فلماأفاقواسترخى قليلا كانت إحدى كفيه منقبضة بعنف فلما فتحها وجد فيهاقطع من العلم السعودي وفيها جزء من كلمة التوحيد ( لا إله إلا الله ) …
كانت هذه الغيرة الصادقة وهذا الحادث العنيف منعطفا حادا في حياة الشابمما جعله يطلق دنيا شا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


مع تحيات اختكم نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي بقايا انسانهنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي