أن يفاجئك الحظ بنصٍّ لأحمد البلوي بشمسه ودفء حروفه.. فذلك والله فألٌ حسن لشتاءٍ بدأت نواقيس زمهريره في قرع الأفئدة! أحمد البلوي في هذا النص يدوّن الشتاء ويرصده قبل أن يزفّه المدى، يشعل حولنا الفوانيس ويلقم النار الحطب تلو الحطب، ويقصص علينا حزنه فندفأ به، وتأنس أرواحنا.

,

مقدمة قد تليق بسمو الشعر
وكم تستحق انت الكثير يا (انا)

.

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ابو سالم
دمت بود