لماذا لا ندرك الانسان الا0000؟

لدي طرح في هذا الموضوع

لماذا لا ندرك الانسان الا بعد ما يذهب الانسان فالانسان كرمه الله سبحانه وتعالى على جميع المخلوقات التى خلقها سبحانه ما رأينا منها وما لم نراء ومن هنا ندرك بعض المدارك التي تؤكد لاصحاب العقول ان ادراك الشي قبل وقوعه يمكن تحاشي سلبياته
نرى الاحداث تمر من حولنا كأننا في مشاهد تمثيل تنتهي بموقف دراما نقف امامه حائرين سوى كانت المشكله عالميه او عالى مستوى وطن وقبل هذا وذاك لا بد أن نبدا من جديد وهلم الحال اليوم بكره شي يحير الاذهان ويعل الابدان ومن ثم جميع ما نستطيع اصلاحه يذهب في عالم النسيان

الانسان لا نتذكره ولا نتوجد عليه الا بعد موته اين نحن منه وهو في حياته من ادرك هذا الموضوع

ومن ادرك امور كثيره تحف بنا من جميع النواحي من انحرافات اجتماعيه ومن حوادث مروريه ومن قضايا وقضايا لا داعي لها ان تقع في مجتمع مسلم ولله الحمد
ان ازهاق ارواح بريئه في حوادث المروريه له مسبباته وليس لدينا اعتراض على القدر حشى لله ولكن لا نلقي بانفسنا وانفس بريئه الى التهلكه والسبب عدم
مخافة الله من قبل اي مسئول الذى يهمه المحافظه على الكرسي دون ان يعكس ماهو مطلوب لولي الامر
لماذا لا نتدارك سلبياتها ونعالجها حتى ناخذ ايجابياتها اللهم ارحم كل مسلم حي او ميت واضفي علينا الامن والامان قبل ان نجده عند هذا او ذاك وللأنسان فكر اين نجده من الانسان حتى يخدم الانسان اتدرون ما السبب في هذا العصر الممل هي
الماده واللهث ورائها حتى ان الانسان يجد ان الانسان لا يقدر الانسان حتى على مستوى اهل البيت
والعياذ بالله