اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حماد عبدالله أبوشامه مشاهدة المشاركة


*ان التردد عملة لها وجهان ، أحدهما ايجابي والآخر سلبي ، ويصبح سلوك التردد ظاهرة صحية عندما يتعلق الأمر بالدراسة وامعان النظر والمراجعة وصولاً الى القرار الصائب ،
لكن السلوك المتردد يصبح ظاهرة مرضية عندما يسرف البعض فيه انطلاقاً من الهواجس والأفكار المقلقة مما ينتج عنه ضياع الكثير من الفرص.



أجدتم كاتبنا القدير // حماد أبو شــــــــــامة ..



التردد أحيانًا يُشكل عرقلة في مسيرة خطوات الإنسان ...!



أتمنى أيّها الكاتب و الشاعر الفذّ أن تشاركونا بـِــ كنوزكم الأدبية




و تقبلوا جزيل شكري .