هاهيا دموعي أتت لترسم على خدي لوحه
عنوانها ....
قصة حب يتيم...
بدأت بعفويه ...
ونتهت بعنفوان..
قصة أشبه بالخيال....ولكنها من الواقع الذي عشته وتحطمة أمامي كل الأمال ...
بدأت ببتسامة الاقاء ....
ونتهة بدموع الوداع ....
بدأت بأقلاع الرحله نحوا سماء المستقبل ....بسرعه وندفاع ..
ولكن سرعان ماهبطة ..في مدينة الأحزان ...
كانت بدايه لرحله سعيده ....ولكنها اِنتهت في بدايه حزينه..
حينها علمت بأن ورائ كل بسمة ...دمعه
ولكن يبقى عبق الذكريات في حياتنا ..يجلب لنا البسمه والدمعه في أن واحد.

من واقع
الجريح