الأخ أبونادر


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي بارك الله لك في المَوهُوبه لَكَ ، و شَكَرتَ الوَاهبه ، و بَلَغَ أشُدَّه ، و رُزِقتَ بِرَّها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ونسأل الله ان يجعلها من مواليد السعادة 0