" جس الطبيب خافقي وقال لي
هل ها هنا الالم ؟؟
قلت له : نعم 00 فشق بالمشرط جيب معطفي واخرج القلم 00
وهز الطيب رأسه 00 ومال وابتسم ,,
وقال : ليس سوى قلم ,,,فقلت لا يا سيدي
هذا يد 00 فم ,,, رصاصه ,, ودم
وتهمة سافرة تمشي بلا قدم !!"
\
قلوبنا " الوفيّه " كم عانت "طعنات " هي اقسى من طعنات "قلم الرصاص الحنون "
ومازلت تساامح
رغم ان اقلام الرصاص ايضا تترك اثارا مهما اجتهدنا في " المسح"
ولكننا نتغاظى
\
\
" قلمي الرصاص رفيق دربي وصديق وحدتي ,,,وانيس غربتي ""
" عقيد القوم "
طرح جميل
اعجزني بالرد
لكنني فهمت مااحبه انا " التسامح والصفح "
فجاءت عفويتي
دمت ايها الشامخ
ودام شموخ قلمك
مودتيّ
المفضلات