المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض الجنان أعجبتني القصة , كما أعجبني تسلسل أحداثها, يضطر الإنسان -أحياناً- أن يبتعد عن مناطق يجد فيها روحه تطير جذلى , كالفراشات , وكالطيور السعيدة , ليجد ها -روحه- فجأة تتعلق بين سلاسل ثقيلة, ثقيلة جداً - لا فرار منها- حيث الظلام من كل جانب , لكن , هي أحوال وتقلبات في الدنيا , قدرها الله , وهو من يوسع الضيق بفرجٍ منه سبحانه وتعالى. .... بارك الله بقلمكم. الأخت رياض الجنان اشكركِ على هذه المداخلة القيمة ويسعدني كون القصة حازت على رضاكِ واعجابكِ /// /// /// الكرب والشدة يعقبها الفرج والرخاء ومهما اشتدت ظلمة الليل فسيعقبه ميلاد فجر صبوح بالغ الشكر واعطر الثناء0
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
عرض سحابة الكلمة الدلالية
قوانين المنتدى
المفضلات