لاتستغرب من هذا الواقع.
حينما تجد من يدعي الحُب ويحمل الكُره في قلبه.
يدعي الصدق والكذب سيد على لسانه..
يدعي الأمانه والخيانه شعاره...
يدعي السلام وبيده ُيشعل النيران...
يدعي الصفاء وصدره لايعرف سوا الجفاء.
حينها سوف أقول لك كيف توطد نفسك
على العيش والتعامل مع هذه الشريحه التي باتت موجوده وبشكل ملحوظ بل وبكثره في هذه الأزمنه.