جوال الكاميرا وانشتار البلوتوثات والتشهير بالعوائل المحترمه
مشكله اجتاحت المجتمع السعودي
مع ان البعض حذر الا ان الهيئه كانت ( كانت : فعل ماضي زي ما تعرفون )
تفتش على الجوالات وتكشف فضايح الله لا يوريكم ...


وهناك من يترصد للقاعات والقصور ويصور من داخل قسم النساء
والحريم يرقصن ساهيات لاهيات والتصوير شغال ...
وفي زمن قصير تنتشر الافلام ومكتوب عليها اسم المعرس والقبيله
وبعضها فيها صور بنات سعوديات معروضات وكأنهن للبيع بأرخص الاثمان ...
حسبي الله ونعم الوكيل...


فتاه كلمت احد الاطباء النفسيين تشكو من حاله نفسيه
هاذي الفتاة تدرس في كلية الطب ...
والقصه انها كانت تتوضأ في الكليه احد الايام
فجائتها زميلتها وصورتها ...
بعد فتره انتشرت الصوره هنا وهناك حتى وصلت لابوها واخوها وعائلتهم ...
تخيل الاب المسكين وهو يشوف صورة عرضه الكل يشاهدها واخوها ويش موقفه ...
اصبحت سجينة الاتهامات والنظرات تركت الكليه خسرت كل احلامها ...
والسبب يد مصوره وجهت هذا الجوال الى الفتاه لتعلن بدء
التدمير لتلك الفتاه ...في ثواني لتشاهدها العيون التي نزعت منها مراقبة الله ...
وتتناقلها وتنشرها الايدي الخائنه ...
ماذنبها اذا كانت غافله..

وغيرها كثير

احبتي كثيرون الذين يتمنون لحظة غفله من عفيفه لكي يهتكون الاستار ...
وهناك الكثير من العماله الا مارحم ربي يتناقلون ويفرحون بصورة فتاه سعوديه ..
ولقد رأيت من تم القبض عليه من قبل رجال الهيئه يحمل في جهازه دمار الاسر السعوديه ...

تأتي بلاغات الى رجال الهيئه عن حالات تصوير في القاعاتو القصور ...
فيباشرون عملهم بلاقصور ...
فمن رأى فليبلغ ...
والا فسينتشر هذا البلاء ...





الهم احفظ اعراض المسلمين

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي