هو البيت الذي يقول فيه الشاعر:

وأمطرت لؤلؤامن نرجس وسقت
وردا وعظت على العناب بالبرد

فالشاعر هنا رسم لنا صوره ابداعيه وهو يصف لنا زينب عندما وادعته بالبكاء

الى ان قال:
لزينب شمس والنساء كواكب
اذا ظهرت لم يبقى منهن احد