سلمت أناملك وصدقت فيما حكت وفيما لامت ، فـراشــدنــــــا يستحق ذلك الإعجاب فمن يضاهيه في تلك الليلة سوى شعرهُ الأصيل الذي أقتحم مسامعنا وأبهجنا ونشر في دواخلنا السرور والفرح فيستحق منا أن نصوت ونصوت و أن نصوت حتى يصل إلى بيرق الشعر أن شاء الله .
وأن لم تنصفه اللجنة فيكفيه أنصاف قضاعة على أنهُ الأفضـــــــل والأجــــــــدر..
المفضلات