أنعم وأكرم بأبي عبدالرحمن / سليمان بن محارب العصباني .


تعجز الكلمات أن تذكر مواقف هذا الرجل الكريم الذي يشهد له القريب والبعيد بطيبه ونبل أخلاقه .


لن أننسَ مواقفه مع والدي بالتحديد أثناء زياراته للرياض /

لقد كان نعم المعاون ونعم الأنيس له طوال فترات تردده على (مستشفى الملك فيصل التخصصي).


يعلم الله إنني أعزه معزه نابعه من القلب بسبب مواقفه وكرمه ولأنه إبن خال والدي رحمه الله .

تاريخ مشرف وحافل بالمواقف الرائعه : شكرًا للناشر الإعلامي على هذا اللقاء.



أيها الخال العزيز / كل المحبة والتقدير