والله حينما وصلني الخبر اني انزعجت وقلت ليتكم لم تُخبروني فهو أمر يتالم له القلب .
ويشهد الله أن حديثي أمس مع البعض كان يدور حول التحدث في عرض الناس فالكل ينسب القصة ويمزجها ببعض الأكاذيب . فقلت لهم بالله عليكم من فيكم الذي وقف على الحادث قالوا ما أحد قالوا سمعنا الناس يقولون يا احبتنا هل كُل ما يُقال يُصدق .

لا حول ولا قوة الى بالله .

أسئل الله لهم المغفرة .

الهم يااااااارب الأرباب تسترنا وأهلينا في الأرض ويوم العرض ياواسع الرحمة.