نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
خاص و حصري ,,

السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة

هذه قصه و قصيدة للشيخ طلاق أبوشامه الميوبي رحمة الله رحمة واسعة قالها بعد أن صار بينة و بين
الشرارات خصومة و كانوا من قبل أصحاب و لاكنهم غدروه و أخذو واحدة من أبله و بارودته

فيقول بقصيدته ,,,






يا راكبا ملحا و فيهـا الصدوعـي
ملحا غطيس و بياضها بس مع جال

عليها من طق العقيلـي صنوعـي
و مجودة عن جفلت الليـل بحبـال


تلفي لمن يطرد عن الضيف جوعي
ضهيبان لا تطاوع بيوقا إلى عـال

رد البـارودة و الذلـول الطيوعـي
لـأدمي سوادك بين تيماء و نيـال


إما بطريحا طاح بوجـة الفزوعـي
و إلا بـذودا روحـت كلهـا بهـال


أكـال حـب البـوق لازمٍ يتوعـي
و ترى كثير البوق يسرق من الحال


أنا أحمد الله و البخت و السنوعـي
جبنا عوضها جيبةٍ تطـرب البـال

جبنا عوضها منك شقحا صنوعـي
شقح و لبنهن على السـاق سيـال


هذا أول لكم طلـوه ورا الرجوعـي
و نباح عسى مـا فالـة لنـا فـال


ريمة كبيرة خف و بيها الردوعـي
إن ما جابها هالجيل يولد لها أجيال









ورحم الله الشيخ طلاق رحمة واسعة و أخواننا المسلمين و شكراا لكم من القلب ,,


الحقوق محفوظة ,,


من مدونات والدي