"كي نصل إلى تحقيق النجاح في التغيير الفاعل في حياتنا، فإننا ينبغي أن نفكر جيدا في المحضن الأول لهذا النجاح؛ وهو هذه النفس التي نحملها بين جوانحنا، فهي التي سوف تتحمل عبء المحاولة بكل أبعادها وتوابعها، فلا بد من العناية الفائقة بإعدادها ، يقول الله تعالى: (ونفس وما سواها، فألهمها فجورها وتقواها، قد أفلح من زكاها، وقد خاب من دساها)د.خالد الحليبي