الأمر هذا له احتمالين .

الأول/ إن كانت هذه الفضائح صحيحة فهي من مبدأ أن في هذه (أي المملكة السعودية) التي تدّعي تطبيق الدين وتتفاخر به وبأفضليته أنه فيها مثل مافي كل بلد ، وهذا يعتبر إظهارًا للحالات الشاذة التي لفظها المجتمع ولايؤيدها ولا 1.% من المجتمع .


الثاني / أن تكون تلفيقًا وتزويرًا واستغلالاً للإسم (السعودية) بغرض التشويه ؛ وأن تكون كما قلتِ لنساء من بلدان أخرى بهدف التسويد وتشويه السمعه .

فلاتوجد عصمة لأحد ، وأرى في مجتمعنا بوادر توجّه لتقليد الغرب في كل شيء ، نسأل أن يهدي ضال المسلمين .

نسأل الله للجميع الهداية .