الشيخ : محمد بن إبراهيم بن رفادة رحمه الله كما عرفته
[/size]
[size=6]يقول النبي صلى الله عليه وسلم :(أنتم شهداء الله في أرضه )
[size=6][/size]
[size=6]وبما أني أحد سكان قرية المنجور التي كان يسكنها الشيخ محمد بن إبراهيم بن رفادة رحمه الله [/size]
[size=6][/size]
[size=6]وبحكم أني ممن كان يحضر مجلسه العامر بالضيوف والزوار والجيران فسأكتب عن جانب مما [/size]
[size=6][/size]
[size=6]عرفته عنه رحمه الله لأني لو كتب عن حياته كاملة لم أوفه حقه رحمه الله . . . .[/size]
[size=6][/size]
[size=6]كان رحمه الله قمة في التواضع . . .[/size]
[size=6][/size]
[size=6]كان لا يرض أن يسلم عليه أحد وهو جالس . . .[/size]
[size=6][/size]
[size=6]كان يقوم للكبير والصغير على حد سواء وهذا من تواضعه وهذا القيام لم يكن للسعوديين فقط [/size]
[size=6][/size]
[size=6]بل حتى العمالة الوافدة . . . [/size]
[size=6][/size]
[size=6]وحتى في مرضه الأخير الذي توفي فيه كان يقوم للجميع ولا يرض أن يسلم عليه أحد وهو جالس [/size]
[size=6][/size]
[size=6]رغم المرض . . .[/size]
[size=6][/size]
[size=6]كان هو من يقوم بمباشرة ذبح الذبائح للضيوف بنفسه . . .[/size]
[size=6][/size]
[size=6]كان يجلس مع عمالة ويتحدث معهم ويمازحهم ويستمع إليهم . . .[/size]
[size=6][/size]
[size=6]كان لا تسمع منه إلا خير لا يرض بالغيبة والنميمة . . .[/size]
[size=6][/size]
[size=6]وكنا لا نسمع منه كلمة تجرح شعورالآخرين . . .[/size]
[size=6][/size]
[size=6]كان يأتيه أناس من الأردن وخاصة في رمضان فيزودهم بما يحتاجون . . .[/size]
[size=6][/size]
[size=6]كان من المحافظين على صلاة الفجر التي فرط فيها كثير من المسلمين اليوم . . .[/size]
[size=6][/size]
[size=6]رحمه الله كان قمة في التواضع . . .[/size]
[size=7]رحمه الله رحمة واسعة . . .[/size]
المفضلات