حقا أخي الكريم قصة مؤثرة ، وداخل البيوت المتوارية عن الأنظار ألف قصة وغصة

وحسرة كحالة عبدالعزيز رحمه الله وألهم والدته الصبر والسلوان 0

ولكن لنا وقفة مع هذا الفئة المستهتر ة بارواح البشر وحرمة الطريق ، التي تعي بأن

لها ظهر يسندها ، وهناك ألف خشم يقبل من أجلها .فنأمل من كل المنصفين أن يحقوا

الحق وأن يمتنعو ا عن الدفاع عن فئة لاتراعي حرمة الأنسان ، لتأخذ عقابها ردعا لها

ولأمثالها ( اذا أهديت أبنك(المراهق) سيارة فأنت شريك معه في أي خطأ يقع منه )