بارك الله فيك أخي فهد المعلا

لا أجد ما أقوله مجاراةً لقلمك

و لعلها وقفة صادقة مع النفس خاصة في بداية حلول شهر رمضان المبارك

و يسعدني أن أكون أول من يرد عليك معلناً تأييدي الشخصي لك في كل ما قلت

مكرراً النداء معك

و معلنا من هنا إعتذاري لكل شخص أخطأت في حقه سواءً كان ذلك بقصد أو بدون قصد .


شكراً لك مرة أخرى

و عذراً لكل من أخطأنا بحقه

و تقبل الله منا و منكم

.