أخي الحبيب علي عايش ، أسأل الله عز وجل أن يتقبل منا الطاعات ويتقبل منا صيام رمضان وقيامه وأن يجعل هذا الشهر الكريم شاهداً لنا لا شاهداً علينا .

وتهنئتي بالعيد أفضلّها مباشرة ، عن كتابتها برسائل جوال ، وإذا لزم الأنر فبإتصال هاتفي تطيب به النفوس وتأنس به .

شكري لك جزيلاً على ما تفضلت به في كتابتك الرائعة .