يتفطر القلب حُزنًا من مثل هذه الجرائم البشعة


و في حق من00!!


أطفال لا ذنب لهم 00


براءة لم يكتفوا بقتلها بل شوهوا و كسروا و مزقوا



حسبنا الله و نعم الوكيل 00


و ليس هينًا قتل هذه الطفلة و غيرها و مافي الخفاء أعظم


أهو العنف الأُسري الذي أستشرى في مجتمعاتنا و على البنات خاصة00!


و أي عنف 00 و في حق من!

طفلة ضحية لأسرة مُهشمة بنيانها 00


و إن كان والدها مريض نفسي كما قرأت فكيف يُسمح

له بحضانة أطفال 00!!


أين الأم و حقها في الحضانة !



أين المودة و الرحمة !


و كأن الأمومة و الأبوّة انحلّت في هذا الزمن ..!!



تعاطي المُسكرات ( الذي أصبح سببًا في انتشار الجريمة )


و الولوج في المنكرات إلى أين يسير بمجتمعاتنا!



من وقعت عيناه على منظر الطفلة الضحية لــ صرخ بأعلى صوته


و الله أن القتل عقوبة قليلة في حق هذا المجرم 00!!