
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجريح
أنا
طفل
من السعادة
إنفطم
كـيف أستطعت أن تعزف لنـا هذة الأعزوفه الحزينه .
بـحق أنت لم تُصغ حُروف بل نثرت بعض الألم
كثير من ما قرئته هُنا أجد توجد بيني وبينه علاقة
رااائع واكثر أبو ريما حقى مُبدع كما عهدناك
فائق ودي لك
المفضلات