قصيدة رثاء بالشيخ مطلق بن عواد الخالد عام 1415 للهجره
مهداه الى ابناءه سعد - وخالد - وفهد- ومحمد - واخي الصغير عادل
أخوكم سليمان عبدالله فالح الربيض السبوتي الوابصي البلوي
سمـيـت بـاسـم الله والله يعيـنـاوالله يعيـن الـي صبـر يـوم بلـواهيالله يـلـي خـالــق العالمـيـنـاأتخفـف الااقـدار وقــت المـلاقـاههـام الفجايـا دايـر بـكـل حيـنـافـي كـل بيـت لازم يـدور برحـاهوالمـوت حـق وسـنـة الله فيـنـاالله خلـق عبـده أوموتـه أومحيـاههـذا طريـق النـاس طـول السنينـالابـد مـن ينـزل ترحـل مطـايـاهأمـر وقـدر مكتـوب فـوق الجبينـاواللـي كتـبـه الله للعـبـد يلـقـاهساعه بها نضحـك او ساعـه بكينـااوساعه بها علمن صعيـب المفاجـاهثالـث عزاكـم فـي وفاتـه دريـنـاقلت السبب قالـوا قـدر قلـت عـزاه9 عـزاه يلـي لـل جماعـه يليـنـاأويقسى على راع الخطاء ويكسب اعداهأوعـزاه للـي يذبـحـون السميـنـاحلـي مطلـق تفعـل الطيـب يمنـاهوالله يـقـوي صبـركـم باليقيـنـايلي صبرتـم عنـه فـي يـوم فرقـاهشلتوه فـوق الـراس فـوق اليدينـافي ثوبـه الابيـض وداعـه ابمثـواهيـاللله يلـي ترتفـع لــك يديـنـاترحـم فقيـداً فـي مغيـراء علمنـاهيالله عـسـاه الجـنـة الخالـديـنـافي جنة الفـردوس مـن بعـد دنيـاهواغفـر اذنوبـه ياعظيمـاً دعيـنـاوتسمـح خطاينـا وتسمـح خطـيـاهاولا مــات رجلاًخـلـف الغانميـنـاوأفعالـه الزينـه بهـم كنـه إيــاهخالـد كـمـا نجماًبفعـلـه يبيـنـاوأخوان خالد فـي طريقـه أوممشـاهعادل انعرفـه او مـن افعولـه لقينـاوالذيب مثـل الذيـب لـو ماعرفنـاهنذكـر اغيابـن كنـهـم حاضريـنـاوالـورد يظهـر ورد لازان مسـقـاهأو هاذي تعـازي للبشـوش الحزينـايامظهـر الضحكـات يامخـفـي الآهياموصلـيـن العـلـم ياالصادقيـنـاهـذا جوابـي داخـل النفـس يقـراهنذكـر بهـا الزيـنـات لامانسيـنـالو غـاب مطلـق كـل فعلـه لقينـاهمجلـس اعيالـه مجمـع الغانميـنـايجمع هل الزينـات والطيـب والجـاهوحضرم أعيالـه وربعتـه حاضرينـاودلال مطلـق فـوق نــاره أمــلاهأو قولو ا لبـو ياسـر لزومـاً يجينـاكنـه فقـد غاليـه حـنـا فقـدنـاهغالـي عليـه أوثـم غالـي عليـنـااو لو ينفـدي مطلـق ابمـالاً فدينـاهاو لو هي تماني كـان يمـك مشينـالاشك فـات الوقـت والوقـت ملهـاهوارجو المعـذره يـا الكريـم الذهينـاحيثك أتعرف القاف وتعرقـف معنـاهوصلـوا علـى المختـار ياسامعينـاوارجو المعذره بـاول القـاف وتـلاه
المفضلات